ما هي شروط الفنانة سمية الخشاب للزواج؟!
كشفت الفنانة المصرية سمية الخشاب أنها تلقت مؤخرا العديد من عروض الزواج من رجال مصريين وعرب، ولكنها رفضتها كلها، واشترطت في زوجها الجديد أن يخاف الله، مؤكدة أنها لا تتمسك بالوسامة. وفي تصريحات خاصة قالت سمية الخشاب إنها في الفترة الأخيرة تلقت عروضا عديدة بالزواج، سواء من رجال مصريين أو عرب لكنها قابلتهم بالرفض، موضحة أنها مثلها مثل أي فتاة تبحث عن الحب والأمان والاستقرار. ورفضت الفنانة المصرية اتهامها بأن وضعها شروطا تعجيزية لاختيار شريك حياتها هو السبب وراء رفضها كل تلك العروض للزواج.
وقالت “إنها لا تطلب المستحيل على الإطلاق ومعظم العروض غير مناسبة، بصرف النظر إذا كان الشخص سيئا أو جيدا، فالكثير من الرجال يكونون أصحاب شخصيات قوية ولديهم كل ما تريده أي فتاة على وجه الأرض، وليس فقط الأمور المادية لأنها آخر شيء تفكر فيه سمية “حسب كلامها”، لكن ما يجعلها ترفض بشياكة هو عدم توافر “الكيمياء” فقط”.
وعن أهم الشروط التي لن تتنازل عنها في شريك حياتها قالت سمية “لا بد أن يكون رجلا بمعنى الكلمة، لا يحب سمية الفنانة التي يحبها الجمهور، بل يحبها شخصيا ويتقى الله فيها”، ولا تشترط سمية أن يكون زوج المستقبل جميلا، وليس قبيحا أيضا، بل مقبولا، فالجمال ليس مهم في الرجال، حسب تعبيرها.
ومن الشروط الأخرى التي لا تتنازل عنها سمية “أن يكون تقيا ويخاف الله في كل تصرفاته، ولديه ضمير يكون أمامه كالرقيب”.
وأضافت سمية أنها غير متعجلة في الزواج، وإن كانت تبحث عن الاستقرار، وكذلك تريد تحقيق رغبة والدتها في أن ترى لها أحفادا، وهي الدعوة التي دائما ما ترددها والدتها عند كل صلاة، حيث تقول في سجودها “اللهم ارزقها الذرية الصالحة والرجل الصالح”.
وقالت “إنها لا تطلب المستحيل على الإطلاق ومعظم العروض غير مناسبة، بصرف النظر إذا كان الشخص سيئا أو جيدا، فالكثير من الرجال يكونون أصحاب شخصيات قوية ولديهم كل ما تريده أي فتاة على وجه الأرض، وليس فقط الأمور المادية لأنها آخر شيء تفكر فيه سمية “حسب كلامها”، لكن ما يجعلها ترفض بشياكة هو عدم توافر “الكيمياء” فقط”.
وعن أهم الشروط التي لن تتنازل عنها في شريك حياتها قالت سمية “لا بد أن يكون رجلا بمعنى الكلمة، لا يحب سمية الفنانة التي يحبها الجمهور، بل يحبها شخصيا ويتقى الله فيها”، ولا تشترط سمية أن يكون زوج المستقبل جميلا، وليس قبيحا أيضا، بل مقبولا، فالجمال ليس مهم في الرجال، حسب تعبيرها.
ومن الشروط الأخرى التي لا تتنازل عنها سمية “أن يكون تقيا ويخاف الله في كل تصرفاته، ولديه ضمير يكون أمامه كالرقيب”.
وأضافت سمية أنها غير متعجلة في الزواج، وإن كانت تبحث عن الاستقرار، وكذلك تريد تحقيق رغبة والدتها في أن ترى لها أحفادا، وهي الدعوة التي دائما ما ترددها والدتها عند كل صلاة، حيث تقول في سجودها “اللهم ارزقها الذرية الصالحة والرجل الصالح”.
0 التعليقات:
إرسال تعليق